عرش المجاملات
هناك فرق بين ان تختار اللطف في تعاملاتك
من مقام قوة أو أن تجلس على عرش المجاملة
لأنك مضطر! المجاملة غالباً
قول او فعل يساعد على تلطيف العلاقات ويعتبر من اتكيت الحوار ومن الدبلوماسية
ولها معيار محدد اذا زاد عنه.. يستشعر الاطراف الاخرين انك تبالغ ويصبح الموضوع منفر
ماذا لو كان هناك اشخاص عايشين على نمط المجاملات
ولم يكونو واعين بذلك؟
١. الشخص يحمل نفسه فوق طاقتها علشان محد يزعل منه
٢. شخص لا يستطيع ان يقول لا واغلب اجوبته لكل من يطلب منه شي نعم لانه يستحي يردهم ويتحمل
٣. شخص يجاهد في اظهار انسجامه في الخارج مع المجموعة مقابل انه غير موافق داخليا على ما يحدث في الخارج
هذا كله قاعد ياخذ منهم مجهود ويستنزف من عافيتهم ووقتهم ومن حديثهم الداخلي وبعد فتره تظهر عليهم اشارات الحاجة الى تعديل المسار ، قليل من اللباقة لا ضرر فيه ولكن الكثير له مضاعفات وتجارب الحياة تعلمنا الاتزان وفرصة لتقوية عضلة “الحزم اللطيف”!
التعليقات
لا يوجد أي تعليقات لعرضها.
تسجيل الدخولمقالات أخرى
علشان تتخذ قرار
يقول روبرت انجرسول:"لا توجد في الحقيقة مكافآت ولا عقوبات - هناك عواقب"..اتخاذ القرار مهارة يتدرب عليها القادة،بعد دراسة المعطيات ووضوح الاهداف.لها ذكاء عاطفي في التعامل مع النتائج وتتطلب وجود شجاعة ور
16/04/2023أولى بالرحمة
تخيل معاي أن شخص في حياتك ..كل ما يشوفك يبدأ يعاقبك ويلومك على أقل شيء تسويه..!كيف بتكون ردة فعلك أول ما تشوف هذا الشخصأكيد ما راح تحبه .. وما راح تحب تجلس معاهطيب لوكان هذا الشخص هو "أنت" ..؟.كل ما ت
16/04/2023وين الفرامل؟
مين فينا ما يمر بتحدي أو ظروف صعبة،كلنا بلا استثناء.. تدور علينا الدنيا..فيه أيام تمر علينا فيها ضيقه وتعبونحس أننا دخلنا نفق من المعاناةالتحديات جزء من لعبة الحياة،وطريقة تعاملنا معها تعتمد على الوعي
16/04/2023