امل الاحتضان كله احب اقول ابدعتي تميزتي غيرتي الكثيرين .... الله يكتب لك اجر العلم الصالح الممتد و البركة الى حلت بعلمك و تعليمك يكفي ان اقول ساعديني ان اكتشف ذاتي الجميلة لاحبها و اطبطب عليها و احتضنها و اعطيها و اسمع لها ... احبك امول الحب

كل تجاربنا صالحة القوة تكمن في الحضور القوة تكمن في هذه اللحظة ….ليس للماضي سلطة علي ….ولا ادري ماذا يخبىء لي المستقبل ….إذا قوتي هي في الحضور في هذي اللحظة هنا والآن هذي كانت من عبارات الدكتورة أمل في بداية اللقاء وجدا كلامها لامسني و مع نهاية اللقاء الرابع التمست اثر هذي العبارة في الاحداث والمواقف التي أمر بها كتاب رائع واختيار موفق واضافة جبارة لرحلة التطور والنمو التوسع في مجال ( الوعي الذاتي ) كل تجاربنا هي دائما صالحة ….* مايكل براون وكل ما يتكشف امامنا نستقبله بوعي الحضور لأن الحقيقة الوحيدة هي هذه اللحظة ما كان وما سيكون ……غير معروف الله يبارك للدكتورة في أسلوبها و طرحها للكتاب والنقاش المثري ممتنة للدكتورة وكل الأخوات اللي كانوا معي في الرحلة

حاولت اقرأ الكتاب لوحدي و كان طلاسم و كنت حاسة انه مكرر و المعلومات عارفتها و ما كملته . و حسيت اني ما توفقت في الكتاب و استغربت اراء الناس ايلي قرأوه سواء بالعربي او الانجليزي .و كيف نورهم و فتح لمبات . دحين اقول بعد ما خلصت ٤ اسابيع الكتاب منبع للحكمه و الله يديها العافيه دكتوره امل طريقة ايلي قسمت فيها القراءة و الوقت عشان استوعب المعلومات . انا غلطت انه كنت احسبه كتاب اقرأه في جلسه ........ اسلوب دكتوره امل وكيف نورت بصيرتنا و طاقه القروب و البنات من جد حسيت فائده هذا الكتاب و حتى معلومات ايلي كنت احسب نفسي اعرفها طلع معلومات كثير كانت بين السطور . الله يدي دكتوره امل كل خير على مجهوداتها مهو وقت للقراءه قد ما هو وقت فيه تتوسع مداركنا و يزيد الوعي و تنور لمبات في راسي . هدية اهديتها لنفسي و عمري محاندم وقت استفدت بكل دقيقة فيه ٤ اسابيع و انا في رحله تنوير و استكشاف . و اتمنى كل احبابي يعيشوا تجربتي الجميله . مع دكتوره امل انا بعمل استثمار في نفسي و لوقتي و للمعلومات ايلي استقبلها و الصحبه و الاخوات في جروب و كله بقياده و احتواء دكتوره أمل قدوتنا الله يرفع قدرها دنيا و اخره و يحفظ لها والدينها ايلي خلفوا انسانه عظيمه لها بصمه و اخوانها الداعمين و طبعا الله يرزقها بر اولادها و تفرح فيهم و عقبال ما نشوفه دكتوره امل مؤثره عالميه